شكلت مجموعة من المتطوعين في مصر فرقا شبابية مهمتها الأساسية ملاحقة المتحرشين جنسيا في شوارع القاهرة، واتخذت شعارا لها "تحرش بالمتحرش".
وأظهرت دراسة حديثة أجرتها منظمات تابعة للامم المتحدة أن تسعا من كل عشر سيدات مصريات تعرضن لشكل من أشكال التحرش الجنسي.
وترصد منظمات حقوقية أن اسلوب التحرش الجماعي ازداد بشكل ملحوظ منذ الأحداث السياسية التي أدت للإطاحة بالرئيس الأسبق حسني مبارك في فبراير من عام ألفين وأحد عشر.
تقرير أورلا غوري.