بحث داخل الموقع
إظهار الرسائل ذات التسميات الشأن الصحي. إظهار كافة الرسائل
إظهار الرسائل ذات التسميات الشأن الصحي. إظهار كافة الرسائل
يونيو 08، 2015
مارس 07، 2015
فبراير 14، 2015
يناير 27، 2015
يناير 14، 2015
أسئلة متكررة حول المضادات الحيوية
المُضادَّات الحيوية هي أدوية مهمَّة تُستخدم لعلاج حالات العدوى التي تُسبِّبها البكتيريا أو الجراثيم.
يُمكن أن تتكيَّفَ البكتيريا في الجسم، وتجد سبلاً لتنجوا من آثار المضادَّات الحيوية, فتصبح "مقاومة للمضادَّات الحيوية "، وهذا يعني أنَّ المضادات الحيوية لم تعد تُجدي نفعاً. وكلَّما كثر استخدامُ الشخص للمضادات الحيوية، زادت مقاومة البكتيريا لتأثير هذه المضادات. تُعدُّ بعض أنواع البكتيريا التي تُسبِّب الالتهابات أو العدوى في المستشفيات، مثل جراثيم العنقوديَّات الذهبية المقاومة للمِيثِيسِيلِّين MRSA، مقاومةً للعديد من للمضادات الحيوية.
لماذا ينبغي عدم استخدام المضادات الحيوية لعلاج نزلات البرد ومعظم أنواع السُّعال والتهابات الحلق؟
يعود سببُ جميع نزلات البرد ومُعظم أنواع السعال والتهابات الحلق إلى الفيروسات التي غالباً ما تتحسَّن من تلقاء نفسها. لا تقضي المُضاداتُ الحيوية على أنواع العدوى الناجمة عن الفيروسات. والالتهاباتُ الفيروسية هي أكثر شيوعاً من الالتهابات البكتيريَّة أيضاً.
لماذا لا تُستخدَم المُضاداتُ الحيوية الأخرى لعلاج البكتيريا المُقاومة؟
يُمكن استخدامُ ذلك، لكنَّها قد لا تكون فعَّالةً كما يجب، وقد يكون لها آثار جانبية عديدة. وفي النهاية سوف تصبح البكتيريا مقاومة لها، وقد لا يستطيع الباحثون إيجادَ مضادات حيوية جديدة لتحلَّ محلَّها. في السنوات الأخيرة، قلَّ عدد المضادات الحيوية الجديدة.
كيف يُمكن تجنُّب مقاومة المضادات الحيوية؟
إنَّ تقليلَ استخدام المضادات الحيوية يُمكن أن يُبطئ من ظهور مقاومتها. ليس من المُمكن التوقُّف عن تناولها تماماً، ولكن يُمكن إبطاؤها وإتاحة المزيد من الوقت لاكتشاف أنواع جديدة من المُضادات الحيوية.
ما الذي يُمكن القيام به حيال مقاومة الجسم للمضادات الحيوية؟
يمكن استخدامُ المُضادات الحيوية عندما تستدعي الحالة ذلك. عندما يصف الطبيبُ للمريض مُضادات حيوية، يجب أن يتناولها المريض طوالَ المدَّة التي وصفها الطبيب ليتمكَّنَ جسمُه من التخلُّص من البكتيريا تماماً. إذا توقَّف المريضُ عن تناولها قبل انتهاء المدة، فقد تتبقى بعض أنواع البكتيريا، وقد تزيد مقاومة الجسم للمضادات.
متى يجب وصف المضادات الحيوية؟
عندما تكون الحالةُ الصحيَّة تتطلَّب ذلك، حيث يقوم الطبيبُ بوصف المضادات الحيوية عند الحاجة إليها فقط, مثل عدوى الكلى أو الالتهاب الرئوي. قد تكون المضاداتُ الحيوية سبباً في إنقاذ الحياة من بعض أنواع العدوى، مثل التهاب السحايا. لذلك، يجب عدمُ استخدامها عندما لا تستدعي الحالةُ ذلك، حتى تزداد فعالية الجسم عندما يتناولها الشخص.
نوفمبر 24، 2014
سبتمبر 10، 2014
ماذا تفعل إذا علقت عظمة سمكة فى البلعوم ؟
يحب كثير من الناس أكل الأسماك لأنها لذيذة ومفيدة لصحة الإنسان ، ولكن قد يعانى البعض من مشكلة عظامها إذا علقت في البلعوم وغالبا ما تكون مشكلة مزعجة.
_طريقة شعبية لإزالة العظام: _
تأخذ أولا بعض حبات الزيتون وتضعها فى قدر مع بعض الماء البارد وتغليها على النار لمدة ، ثم تشرب هذا العصير الساخن شيئا فشيئا وتبلعه جرعة بعد جرعة ، لكى يمر عصير حبات الزيتون لوقت أطول على العظمة.
وبعد دقائق تختفى العظمة تلقائيا ، ويختفى معها الإزعاج من البلعوم إن كنت لا تصدق فاعلية هذه الطريقة فيمكنك أن تضع بعض عظام السمك فى مثل هذا العصير لترى ماذا سيحدث ..؟؟
ستصبح عظام الأسماك بعد دقائق لينه جدا كأنها مكرونة مطبوخه
أغسطس 17، 2014
نمط حياة الأبوين يؤثر على صحة الطفل حتى قبل الإخصاب
اعتاد الناس النظر إلى ولادة الطفل كبداية جديدة.
قدّم بحث جديد دلائل قوية على أن نمط حياة الوالدين يمكن أن يؤثر على صحة الأطفال المستقبلية وليس فقط الجينات، وأن تأثير نمط الحياة لا يتعلق بوقت الإخصاب والحمل فقط، بل بوقت سابق عليه.
نشرت مجلة "ساينس" نتائج البحث الأسترالي الذي أشرفت عليه البروفيسورة سارة روبرتسون من جامعة أديلايد، ويعتبر من الأبحاث المثيرة، حيث تفيد نتائجه أن تأثير تاريخ الوالدين يشمل نمط حياة الأبوين حتى عندما لا يتضمن ذلك مؤثرات من الجينات.
وقالت البروفيسورة روبرتسون: “في الأعوام الـ 5 الأخيرة بدأنا فهم آليات حدوث هذا التأثير، وفي الدراسة الأخيرة وجدت النتائج أنه حتى قبل الحمل إذا كان أحد الوالدين في صحة سيئة قد يوهب ذريته هذه الحالة الصحية".
على سبيل المثال إذا كان أحد الوالدين يعاني من البدانة قد يزيد ذلك من مخاطر الأمراض الاستقلابية لدى الطفل، مثل أمراض القلب والسكري والأوعية الدموية. وقد لاحظ فريق البحث أيضاً أن القلق والخلل المناعي يمكن أن ينتقلا إلى الأبناء.
وعلّقت روبرتسون: “اعتاد الناس النظر إلى ولادة الطفل كبداية جديدة، لكن الحقيقة لا يمكن القول أن الطفل يبدأ من الصفر تماماً، فالطفل يحمل بالفعل إرثاً من التجارب يمكنه أن يشكل عملية نمو الطفل أثناء الحمل وبعده".
وتتزايد الأدلة العلمية التي تشير إلى أن الآباء يلعبون دوراً كبيراً في صحة أبنائهم، ومنها دراسة نُشرت مؤخراً تفيد بأن الأطفال الذين يولدون لآباء يعانون السمنة يكونون أكثر عرضة للإصابة بالسرطان.
أغسطس 16، 2014
لماذا لا يستطيع البعض النوم دون كشف القدمين؟
باطن القدم أسهل في تسريب الحرارة الزائدة.
قد يبدو إخراج قدم من تحت الغطاء عند التمدد على السرير من أجل النوم نوعاً من العادات الشخصية، لكن نظراً لأن عدداً غير قليل من الناس يلجأون إلى هذه الطريقة بحثاً عن الاسترخاء والاستغراق في النوم، تساءلت ميلسيا دال المحررة في مجلة نيويورك عن مدى شيوع هذه العادة، ووجود تفسير علمي لها؟
الإجابة التي قدمتها الدكتورة نتالي داوتوفيتش الناطقة باسم مؤسسة النوم الوطنية وأستاذة علم النفس في جامعة ألاباما جاءت مثيرة، حيث اعتبرت أن تلك العادة تنبع من حاجة الجسم البشري إلى التبريد قبل النوم.
توضح داوتوفيتش: "تنخفض درجة حرارة الجسم عند منتصف اليوم، ويحدث تلاعب في درجة حرارة الجسم بعدها، لذلك يساعد التحكم في درجة الحرارة على تخفيف صعوبات النوم. فإذا حصلت على حمام دافئ قبل النوم، أو تناولت شاي الأعشاب مثل البابونج لتعوض انخفاض درجة حرارة الجسم سيتطلب ذلك أن تفتح نافذة لقدميك تتنفس من خلالها، وتقوم بتسريب بعض الحرارة التي اكتسبتها".
وتضيف داوتوفيتش: "يختلف جلد اليدين والقدمين عن بقية أنحاء الجسم، فلا يوجد شعر على باطن القدمين واليدين، ولهذا السبب تؤثر هذه الأطراف على حرارة الجسم أكثر من أي منطقة أخرى، كذلك يحتوي باطن اليدين والقدمين على أوعية دموية تساعد على فقدان الحرارة، تسمّى بنية هذه الشرايين والأوردة في هذا الجزء من الجسم أناستوموسس، وهي مصممة لتساعد على تبديد الحرارة".
لا يعتبر التفسير الذي تقترحه داوتوفيتش علمياً تماماً، بحيث يعتبر إخراج إحدى القدمين من تحت الغطاء آلية علمية، بقدر ما يمكن وصفه بأنه نظرية وجيهة لتفسير عادة تساعد البعض على الاستغراق في النوم.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)