شددت الخطة الأمنية على ضرورة تأمين الرئيس الجديد الذى من المقرر أن يصل بطائرة تهبط به بالقرب من المحكمة الدستورية فى مهبط مخصص للطائرات، ويتحرك بعد ذلك نحو القاعة التى يجتمع فيها أعضاء الجمعية العمومية للمحكمة الدستورية لأداء اليمين، خاصة فى ظل عدم وجود مجلس نواب منتخب.
ويرافق الرئيس الجديد، بالإضافة إلى قوات الأمن والمجموعات القتالية، الحرس الجمهورى الذى يتولى فور إعلان النتيجة حراسة الرئيس الجديد، بناء على خطط أمنية محكمة.